وردك ياطائف اجمل ورد
صفحة 1 من اصل 1
وردك ياطائف اجمل ورد
وردك ياطائف اجمل
ورد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
على صوت طنين قوافل النحل
العطشى، تفيق حقول ورد الجوري مذعورة كل صباح من نذير شمس نيسان القاصفة.
لا ينفعها مجونها الفواح في الليل الطويل، ولا ترحمها دموعها
المنسابة قطرات ندى، من حفلة الإعدام المحتومة.
ورد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
على صوت طنين قوافل النحل
العطشى، تفيق حقول ورد الجوري مذعورة كل صباح من نذير شمس نيسان القاصفة.
لا ينفعها مجونها الفواح في الليل الطويل، ولا ترحمها دموعها
المنسابة قطرات ندى، من حفلة الإعدام المحتومة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومع تنفس كل صباح تنقطع أعناق ملايين أغصان
الورود الندية
وتتطاير بتلاتها الوردية اللون قربانا لمعامل التقطير
المترقبة بالنار والقدور النحاسية، طلبا لرحيقها النادر والثمين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سماء غائمة تلف قمم الجبال بشال أبيض،
ورذاذ مطر خفيف يغسل الحقول الخضراء، وأجواء عابقة برائحة
الورد النفاذة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الورد النفاذة. تفاصيل صغيرة لصباح يوم ربيعي
عادي
في ضاحية الهدا المعلقة كقنديل فواح فوق مدينة الطائف
والطائف المأنوس، كما يحب أن يطلق عليها
أهلها،
تلتقي فيها كل المتناقضات، لتجعلها عروس المصايف السعودية.
فأرضها الخصبة حبلى بألذّ فاكهة يمكن تذوقها
من التوت والعنب والعنّاب، والتفاح والرمّان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وثوبها الأخضر الفضفاض يكشف عن مفاتن هوائها
العليل المطرز بصباحات ندية بالضباب والطلَ والمطر.
وتاجها المتوهج بشمسها الدافئة، يحكي في الليالي المقمرة،
لأسراب النجوم وقوافل السحاب،
قصصا وأساطير وحكايات خرافية عن تاريخ مهمل،
لكنه لا ينسى، لهذه المدينة الراقدة فوق سلسلة جبال السروات
أقصى غرب السعودية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتعرف الطائف بأنهار ثلاثة من سمن ولبن وعسل
مصفى
لا تجف طوال العام. لكن الكلمة تبقى دائما لماء ودهن عطر
الورد الطائفي
ويحرص الأهالي والزوار والمصطافون على اقتناء
كميات منهما في طريق عودتهم،
تذكارا لأيام سعيدة قضوها في جنبات الهدا
والشفا والردف وغدير البنات وغيرها
من المتنزهات الطبيعية الخلابة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يؤكد عُباد بن عبيد الله القرشي، صاحب مزرعة
ورد في الهدا، أن ورد الطائف لا مثيل له في العالم،
فهو أكثر رائحة وعطرا من الورود المشابهة له في الشام وغيرها،
ويضيف أن ورد الجوري
الشامي أكبر حجما وأكثر جمالا من الطائفي، لكن
رائحته ليست بالقوة التي تميز ورد مدينته، مبينا فشل محاولات
بعض كبار أصحاب المزارع بزراعته في غير أرضه، وقال بثقة
المزارع في أرضه « السر هنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في هذه الأرض وفي التربة التي تسقى عادة بماء
المطر وندى الضباب». وتشتهر ضواحي الطائف وأوديتها،
كالهدا والشفا والغديرين والضحياء ووادي محرم وغيرها، بزراعة
ورد الجوري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتبدأ فترة زراعة شتلات الورد الجديدة مع حلول
برج (الطرف) الموافق عادة لشهر رمضان المبارك، تاسع شهور التقويم الهجري،
يقابله الأسبوع الأخير من شهر يناير (كانون الثاني) من كل عام ويمتد نحو
75 يوما.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومع حلول الموسم الزراعي يبدأ المزارعون بحفر
أخاديد في تربة الحقول الزراعية،
لتطرح فيها أغصان صغيرة قصت بعناية
من شجر الورد، ثم يهال عليها السماد وتسقى بالماء عند انقطاع
المطر، وفي مواعيد محددة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتحظى أشجار الورد
المنتجة بعناية خاصة وتشذيب متواصل مع توفير
دائم للماء والسماد حتى موسم الحصاد الذي يبدأ عادة في شهر أبريل
(نيسان)، ويستمر حتى نهاية مايو (آيار) من كل عام.
ويحرص المزارعون على إبقاء شجرة الورد قريبة
من الأرض، بحيث لا يزيد ارتفاعها أكثر من متر ونصف المتر
ويقص ما يرتفع عن ذلك. ويفسر عُباد القرشي الحكمة من وراء ذلك
بأنه مهم
لتحفيز الشجرة على إنتاج أقصى قدر ممكن من الورود كل صباح،
مشيرا الى أن عملية قطف الورد لا بد أن تبدأ قبل طلوع الشمس،
حيث يكون الورد نديا وفواحا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويبيع المزارعون كل ألف وردة بخمسين ريالا
سعوديا (نحو 13 دولارا) لمعامل التقطير.
وتنتج كل شجرة نحو 250 وردة يوميا طوال موسم
الحصاد الذي يستمر قرابة الشهر ونصف الشهر.
سر العطر الأصلي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
* ويبين إبراهيم القاضي طرق اكتشاف جودة دهن
الورد الأصلي من المغشوش بقوله: دهن الورد الأصلي
يعرف من رائحته المميزة التي لا يمكن تقليدها، مبينا أن النخب
الأول ذو لون مصفر
ضارب الى اللون الأخضر قليلا، والأخضر الواضح منه سيئ، وليس
لزجا لزوجة الزيت،
بل هو خفيف لا يترك أثرا زيتيا على الملابس أو الجسم عند
التطيب به
كما أن النوع الجيد لا يحتاج الى تعريضه لمصدر حراري ساخن عند
تجمده بالبرودة،
بل يذوب بمجرد ملامسته لحرارة اليد العادية. وعلى عكس
الاعتقاد الشائع،
فإن رائحته لا تبقى لمدة طويلة على الجسم فهو سريع النفاذ
ويمتصه الجسم بسرعة
كما أن رائحته تزول بالاغتسال. ويضيف أن (تولة) دهن الورد
الواحدة، وهي العبوة المستخدمة بسعة (11.7 غرام) فقط، تحتاج الى تقطير نحو
40 ألف
وردة لإنتاجها. وسعر النوع الأصلي نحو 1500 ريال (400 دولار)
من المعمل مباشرة.
ويعلل زيادة أسعاره في الأسواق وبفارق كبير
(نحو ألف دولار)
عن السعر الذي طرحه بأن سوق العطور تقوم أساسا على المغالاة
في السعر لإقناع المشتري الباحث عن الأجود
بأن ما حصل عليه هو الأفضل قياسا الى ثمنه المرتفع، وهذا
استغلال تجاري واضح
وأكد أن دهن الورد الطائفي ليس فيه درجات أو
قطفة أولى وقطفة ثانية، كما يشاع بين الناس
هناك فقط نوع جيد وآخر رديء، والجيد منه هو الذي يتم استخلاصه
وقطعه بالتقطير من 40 ألف وردة
ولا يتكرر غليها أكثر من مرتين في قدور الغلي، فزيادة التقطير
تسيء للمنتج النهائي من الدهن
أما الرديء فهو ما يتم استخلاصه من عدد أقل من الورد وبتكرار
تقطيره.
* الطائف تغزل تاريخها الحقيقي بالخرافة
والأساطير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتحفل كتب التاريخ والسير بغرائب المرويات عن
أصل مسمى هذه المدينة (الطائف) ومبدأ خلقها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لكم اجمل الباقات من الورود
واروع تولات الورد
ومع تنفس كل صباح تنقطع أعناق ملايين أغصان
الورود الندية
وتتطاير بتلاتها الوردية اللون قربانا لمعامل التقطير
المترقبة بالنار والقدور النحاسية، طلبا لرحيقها النادر والثمين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سماء غائمة تلف قمم الجبال بشال أبيض،
ورذاذ مطر خفيف يغسل الحقول الخضراء، وأجواء عابقة برائحة
الورد النفاذة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الورد النفاذة. تفاصيل صغيرة لصباح يوم ربيعي
عادي
في ضاحية الهدا المعلقة كقنديل فواح فوق مدينة الطائف
والطائف المأنوس، كما يحب أن يطلق عليها
أهلها،
تلتقي فيها كل المتناقضات، لتجعلها عروس المصايف السعودية.
فأرضها الخصبة حبلى بألذّ فاكهة يمكن تذوقها
من التوت والعنب والعنّاب، والتفاح والرمّان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وثوبها الأخضر الفضفاض يكشف عن مفاتن هوائها
العليل المطرز بصباحات ندية بالضباب والطلَ والمطر.
وتاجها المتوهج بشمسها الدافئة، يحكي في الليالي المقمرة،
لأسراب النجوم وقوافل السحاب،
قصصا وأساطير وحكايات خرافية عن تاريخ مهمل،
لكنه لا ينسى، لهذه المدينة الراقدة فوق سلسلة جبال السروات
أقصى غرب السعودية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتعرف الطائف بأنهار ثلاثة من سمن ولبن وعسل
مصفى
لا تجف طوال العام. لكن الكلمة تبقى دائما لماء ودهن عطر
الورد الطائفي
ويحرص الأهالي والزوار والمصطافون على اقتناء
كميات منهما في طريق عودتهم،
تذكارا لأيام سعيدة قضوها في جنبات الهدا
والشفا والردف وغدير البنات وغيرها
من المتنزهات الطبيعية الخلابة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يؤكد عُباد بن عبيد الله القرشي، صاحب مزرعة
ورد في الهدا، أن ورد الطائف لا مثيل له في العالم،
فهو أكثر رائحة وعطرا من الورود المشابهة له في الشام وغيرها،
ويضيف أن ورد الجوري
الشامي أكبر حجما وأكثر جمالا من الطائفي، لكن
رائحته ليست بالقوة التي تميز ورد مدينته، مبينا فشل محاولات
بعض كبار أصحاب المزارع بزراعته في غير أرضه، وقال بثقة
المزارع في أرضه « السر هنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في هذه الأرض وفي التربة التي تسقى عادة بماء
المطر وندى الضباب». وتشتهر ضواحي الطائف وأوديتها،
كالهدا والشفا والغديرين والضحياء ووادي محرم وغيرها، بزراعة
ورد الجوري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتبدأ فترة زراعة شتلات الورد الجديدة مع حلول
برج (الطرف) الموافق عادة لشهر رمضان المبارك، تاسع شهور التقويم الهجري،
يقابله الأسبوع الأخير من شهر يناير (كانون الثاني) من كل عام ويمتد نحو
75 يوما.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومع حلول الموسم الزراعي يبدأ المزارعون بحفر
أخاديد في تربة الحقول الزراعية،
لتطرح فيها أغصان صغيرة قصت بعناية
من شجر الورد، ثم يهال عليها السماد وتسقى بالماء عند انقطاع
المطر، وفي مواعيد محددة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتحظى أشجار الورد
المنتجة بعناية خاصة وتشذيب متواصل مع توفير
دائم للماء والسماد حتى موسم الحصاد الذي يبدأ عادة في شهر أبريل
(نيسان)، ويستمر حتى نهاية مايو (آيار) من كل عام.
ويحرص المزارعون على إبقاء شجرة الورد قريبة
من الأرض، بحيث لا يزيد ارتفاعها أكثر من متر ونصف المتر
ويقص ما يرتفع عن ذلك. ويفسر عُباد القرشي الحكمة من وراء ذلك
بأنه مهم
لتحفيز الشجرة على إنتاج أقصى قدر ممكن من الورود كل صباح،
مشيرا الى أن عملية قطف الورد لا بد أن تبدأ قبل طلوع الشمس،
حيث يكون الورد نديا وفواحا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويبيع المزارعون كل ألف وردة بخمسين ريالا
سعوديا (نحو 13 دولارا) لمعامل التقطير.
وتنتج كل شجرة نحو 250 وردة يوميا طوال موسم
الحصاد الذي يستمر قرابة الشهر ونصف الشهر.
سر العطر الأصلي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
* ويبين إبراهيم القاضي طرق اكتشاف جودة دهن
الورد الأصلي من المغشوش بقوله: دهن الورد الأصلي
يعرف من رائحته المميزة التي لا يمكن تقليدها، مبينا أن النخب
الأول ذو لون مصفر
ضارب الى اللون الأخضر قليلا، والأخضر الواضح منه سيئ، وليس
لزجا لزوجة الزيت،
بل هو خفيف لا يترك أثرا زيتيا على الملابس أو الجسم عند
التطيب به
كما أن النوع الجيد لا يحتاج الى تعريضه لمصدر حراري ساخن عند
تجمده بالبرودة،
بل يذوب بمجرد ملامسته لحرارة اليد العادية. وعلى عكس
الاعتقاد الشائع،
فإن رائحته لا تبقى لمدة طويلة على الجسم فهو سريع النفاذ
ويمتصه الجسم بسرعة
كما أن رائحته تزول بالاغتسال. ويضيف أن (تولة) دهن الورد
الواحدة، وهي العبوة المستخدمة بسعة (11.7 غرام) فقط، تحتاج الى تقطير نحو
40 ألف
وردة لإنتاجها. وسعر النوع الأصلي نحو 1500 ريال (400 دولار)
من المعمل مباشرة.
ويعلل زيادة أسعاره في الأسواق وبفارق كبير
(نحو ألف دولار)
عن السعر الذي طرحه بأن سوق العطور تقوم أساسا على المغالاة
في السعر لإقناع المشتري الباحث عن الأجود
بأن ما حصل عليه هو الأفضل قياسا الى ثمنه المرتفع، وهذا
استغلال تجاري واضح
وأكد أن دهن الورد الطائفي ليس فيه درجات أو
قطفة أولى وقطفة ثانية، كما يشاع بين الناس
هناك فقط نوع جيد وآخر رديء، والجيد منه هو الذي يتم استخلاصه
وقطعه بالتقطير من 40 ألف وردة
ولا يتكرر غليها أكثر من مرتين في قدور الغلي، فزيادة التقطير
تسيء للمنتج النهائي من الدهن
أما الرديء فهو ما يتم استخلاصه من عدد أقل من الورد وبتكرار
تقطيره.
* الطائف تغزل تاريخها الحقيقي بالخرافة
والأساطير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتحفل كتب التاريخ والسير بغرائب المرويات عن
أصل مسمى هذه المدينة (الطائف) ومبدأ خلقها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لكم اجمل الباقات من الورود
واروع تولات الورد
مواضيع مماثلة
» كأس العالم2010 اجمل الخلفيات لتزين سطح المكتب
» اجمل واحلى رسائل جوال للعشاق,رسائل حب وغرام,رسائل جوال
» اجمل واحلى رسائل جوال للعشاق,رسائل حب وغرام,رسائل جوال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى