اناس ماتوا و ذنوبهم لم تمت.....لا تكن منهم و العياد بالله
صفحة 1 من اصل 1
اناس ماتوا و ذنوبهم لم تمت.....لا تكن منهم و العياد بالله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هذا
الموضوع اثر في كثيرا
و اردت
ان اطلعكم عليه
ناس
ماتوا..
وما
زالت الآثام تأتيهم !!!
فأحذر
أن تكون واحداً منهم !
من
العنوان يتبين هول الأمر وخطره ..
إنهم
قوم رحلوا عن هذه الدنيا ..
ولكن ما
زالت سيئاتُ تأتيهم في قبورهم !
فلا إله
إلا الله ..
ولا حول
ولا قوّة إلا باللهْ !!
طوبى
لمن مات فماتت معه ذنوبه!
ويا
حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه!! فالأمر والله عظيم !
وهذا
الموضوع ما طرحته إلا لأنني مشفقة على نفسي وعليكمْ !
حيث
رأيت الكثير من الشباب والفتياتْ لا يتقون الله تعالى في أفعالهم ولا في
مشاركاتهم !
غطى حب
الدنيا وزخارفها قلوبهم ..
وأصبحت
قلوبهم لا تشعر ولا تتأمل عواقب الأمور !
فاحذروا
السيئات الجارية ..
فهل أنت
داع إلى الهدى ؟
أو داع
إلى الضلالة والمعاصي والذنوب !
قد تكون
نقلت أغنية أو مقطع جنسي أو فتحت مجموعة بريدية ساقطة ..
وقد
تكون أرسلت بلوتوثاً يحتوي على لقطات مخلّة ؟
وأنا
أقول لك فضلاً انتظر !!
ولا
تكسب ذنوب وآثام ليل نـهار !ّ
أنت تظن
أن الأمر هيّنْ ولكنه عند الله عظيم !!
تخيّل
بأن تقوم بإرسال أغنية وطرحها مثلاً في مجموعة بريدية أو في منتدى !
ولنفرض
مثلا بأن في المجموعة 1000 عضو
وكل
هؤلاء سمعوا الأغنية والبعض قام بنقلها !!
في هذه
الحالة سوف يكون لك نصيب من الإثمْ عن كل شخص سمعها!
تخيّل ؟
او نشر
النكت الفاضحة المخلة او التي فيها استهزاء بالدين
فما
بالك بنشر مقطع فاضحْ ؟
إنها من
أخطر الأمور ..
كيف
تقوم بنشر المحرمات ! .. وتريد أن تشارك الناس في الأثم !
دون خوف
من الله أو الخوف من عقابه !!
إنها
قسوة القلب والغفلة عن الدين،
والبعد
عن القرآن والسـنة،
فكيف
بالله تريد أن تأتيك آثام وذنوب من الغير مجاناً
بسبب
أنك نشرت أغنية أو دعوت إلى فاحشة ومنكر!
إن
الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه!
فكيف
يتحمل ذنوب غيره ؟؟
ويوم
القيامة يرى على ظهره أطنانا من السيئات
فلا إله
إلا الله.
تخيّل
لو كنت موظفاً ..
وقيل لك
بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت) ..
فإنه
سوف ينقص من راتبك على قدر سماع الناس للأغنية،
فهل
بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات ؟
تخيّل
لو كنت طالباً .. في المدرسة أو الجامعة ..
وقيل لك
بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت) ..
فإنه
سوف ينقص من درجاتك على قدر الأشخاص المستمعين؟
فهل
بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات ؟
فكيف
بالأمر الأعظمْ
وذلك
بكسب آثام الغير ربّما كل ساعة !!
ربّما
كل دقيقة ! أو كل ثانية !!
لأنك
تنشر بدون تفكير !
إنّه
نداء !!
لكل
الشباب والفتياتْ !!
وغيروا
اتجاه سيركم ..
وكونوا
مفاتيح للخير مغاليق للشر !
ولا
تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر !!
واحذروا
السيئات الجارية من نشر مواقع أو نقل ذنوبْ !.
أخيراً :
فالنراجع
انفسنا قبل ان تاتي النهايه ولا نستصغر الذنوب ابدا
و فقني
الله و اياكم الى ما فيه الخير و الفلاح
هذا
الموضوع اثر في كثيرا
و اردت
ان اطلعكم عليه
ناس
ماتوا..
وما
زالت الآثام تأتيهم !!!
فأحذر
أن تكون واحداً منهم !
من
العنوان يتبين هول الأمر وخطره ..
إنهم
قوم رحلوا عن هذه الدنيا ..
ولكن ما
زالت سيئاتُ تأتيهم في قبورهم !
فلا إله
إلا الله ..
ولا حول
ولا قوّة إلا باللهْ !!
طوبى
لمن مات فماتت معه ذنوبه!
ويا
حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه!! فالأمر والله عظيم !
وهذا
الموضوع ما طرحته إلا لأنني مشفقة على نفسي وعليكمْ !
حيث
رأيت الكثير من الشباب والفتياتْ لا يتقون الله تعالى في أفعالهم ولا في
مشاركاتهم !
غطى حب
الدنيا وزخارفها قلوبهم ..
وأصبحت
قلوبهم لا تشعر ولا تتأمل عواقب الأمور !
فاحذروا
السيئات الجارية ..
فهل أنت
داع إلى الهدى ؟
أو داع
إلى الضلالة والمعاصي والذنوب !
قد تكون
نقلت أغنية أو مقطع جنسي أو فتحت مجموعة بريدية ساقطة ..
وقد
تكون أرسلت بلوتوثاً يحتوي على لقطات مخلّة ؟
وأنا
أقول لك فضلاً انتظر !!
ولا
تكسب ذنوب وآثام ليل نـهار !ّ
أنت تظن
أن الأمر هيّنْ ولكنه عند الله عظيم !!
تخيّل
بأن تقوم بإرسال أغنية وطرحها مثلاً في مجموعة بريدية أو في منتدى !
ولنفرض
مثلا بأن في المجموعة 1000 عضو
وكل
هؤلاء سمعوا الأغنية والبعض قام بنقلها !!
في هذه
الحالة سوف يكون لك نصيب من الإثمْ عن كل شخص سمعها!
تخيّل ؟
او نشر
النكت الفاضحة المخلة او التي فيها استهزاء بالدين
فما
بالك بنشر مقطع فاضحْ ؟
إنها من
أخطر الأمور ..
كيف
تقوم بنشر المحرمات ! .. وتريد أن تشارك الناس في الأثم !
دون خوف
من الله أو الخوف من عقابه !!
إنها
قسوة القلب والغفلة عن الدين،
والبعد
عن القرآن والسـنة،
فكيف
بالله تريد أن تأتيك آثام وذنوب من الغير مجاناً
بسبب
أنك نشرت أغنية أو دعوت إلى فاحشة ومنكر!
إن
الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه!
فكيف
يتحمل ذنوب غيره ؟؟
ويوم
القيامة يرى على ظهره أطنانا من السيئات
فلا إله
إلا الله.
تخيّل
لو كنت موظفاً ..
وقيل لك
بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت) ..
فإنه
سوف ينقص من راتبك على قدر سماع الناس للأغنية،
فهل
بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات ؟
تخيّل
لو كنت طالباً .. في المدرسة أو الجامعة ..
وقيل لك
بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت) ..
فإنه
سوف ينقص من درجاتك على قدر الأشخاص المستمعين؟
فهل
بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات ؟
فكيف
بالأمر الأعظمْ
وذلك
بكسب آثام الغير ربّما كل ساعة !!
ربّما
كل دقيقة ! أو كل ثانية !!
لأنك
تنشر بدون تفكير !
إنّه
نداء !!
لكل
الشباب والفتياتْ !!
وغيروا
اتجاه سيركم ..
وكونوا
مفاتيح للخير مغاليق للشر !
ولا
تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر !!
واحذروا
السيئات الجارية من نشر مواقع أو نقل ذنوبْ !.
أخيراً :
فالنراجع
انفسنا قبل ان تاتي النهايه ولا نستصغر الذنوب ابدا
و فقني
الله و اياكم الى ما فيه الخير و الفلاح
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى